منظمات صهيونية تطالب بالنفخ بالبوق داخل الأقصى

منظمات صهيونية .. تطالب بالنفخ بالبوق .. داخل الأقصى زياد ابحيص .. مختص في شؤون القدس .. الذكرى الـ 17 .. للاندحار الصهيوني من قطاع غزة .. د. ناجي الظاظا.. كاتب ومحلل سياسي

– كليب عاشقها
– كأنك في القدس – جولة تعريفية في باحات الأقصى
– قصة: المرابطة المقدسية ناهدة أبو شقرة شقيقة الشيخ رائد صلاح
– أعياد الاحتلال في مواجهة إرادة شعبية
– الانسحاب من غزة
قدس تصرخ وتستغيث ولا من مجيب.. القدس تستباح حرمتها يوميا من قطعان المستوطنين، المسجد الأقصى يدنس بنعال الغاصبين، وحرائر الأقصى يتصدين بأجسادهن النحيلة لاقتحامات المستوطنين.
يا أمة المليار ونصف المليار مسلم!،
هل تعلمون أنه بصمتكم بات المستوطنون يؤدون طقوسهم التلمودية علناً في باحات المسجد الأقصى ويتلون توراتهم بصوت مرتفع فيه
هل تعلمون أن أياديهم طالت الإرث التاريخي لمسجدنا المبارك، فمصاطب العلم تطرد والمقدسي يمنع من دخول الأقصى فأين أنتم يا أصحاب الضمائر الحية؟ أين أنتم يا أمة المليار ونصف المليار مسلم؟
منظمات صهيونية تطالب بالنفخ بالبوق داخل الأقصى
طالبت منظمات الهيكل عبر التماس قضائي بالنفخ بالبوق داخل باحات المسجد الأقصى ويأتي ذلك تزامنا مع ما يسمى رأس السنة العبرية والذي يصادف منتصف الأسبوع المقبل.
وتتصاعد وتيرة استفزاز المقتحمين لمشاعر المسلمين يوما بعد يوم في إطار مواقف ولباس غير لائقة داخل باحات المسجد الأقصى
زياد ابحيص
– خطورة الوضع في المسجد الأقصى؟
– إصرار مجموعة من “منظمات الهيكل على النفخ بالبوق في الأقصى؟
– العوامل التي ساهمت في تجرأ الاحتلال على الأقصى بهذا الشكل؟
– خطورة مواسم الأعياد القادمة وانعكاسيها على الأقصى؟
– اقتحام الأقصى نهاية الشهر ونية المستوطنين النفخ في البوق وذبح القرابين؟
– المطلوب بمواجهة هذا السلوك في الأقصى؟
– أهمية الرباط في الأقصى في هذه المرحلة الحساسة؟
– كيف تقيم تلك التطورات في ظل الحديث عن ابعاد رموز الأقصى عن الأقصى؟
الذكرى الـ 17 للاندحار الصهيوني من قطاع غزة
في مثل هذا اليوم من عام 2005، انسحب آخر جندي من جنود الاحتلال عن أرض غزة، بعد إخراج المستوطنين من القطاع وتفكيك الكتل الاستيطانية.
بدأ الاحتلال في شهر أغسطس 2005 بتفكيك الكتل الاستيطانية، التي أقامها في قطاع غزة، بعد احتلال 1967 وانتهت عملية الانسحاب في شهر سبتمبر
قائد مشروع الانسحاب في حينه أرئيل شارون، الذي أعلن يوماً ما أن “نتساريم عنده مثل تل أبيب”، في إشارة إلى رفضه المطلق للانسحاب، حيث أثبتت التجربة قدرة الفلسطيني على انتزاع أرضه متى تمسك بمقاومته، وهي القضية التي ظلت حاضرة في قطاع غزة حتى اليوم، حيث باتت معقلا من معاقل المقاومة.
ناجي الظاظا
– هل كان للعدو أن يندحر من غزة دون مقاومة؟
– كيف تقرأ عقلية هذا العدو الذي لا يتراجع إلا أمام المواجهة؟
– عقب الانسحاب تحولت غزة إلى معقل مقاومة.. هل توقع العدو ذلك؟
– هل كان للمقاومة أن تنمو بهذه الطريقة لولا نجاحها في دحر العدو من غزة؟
– عقب الاندحار الصهيوني من غزة نجحت المقاومة في أسر شاليط وتحرير الأسرى…نقطة تحول؟
– هل تتصور أن الاحتلال ندم لاحقا على انسحابه من قطاع غزة؟
– تجربة غزة في ضوء ذكرى الاندحار وضرورة ترسيخها في الضفة؟
منظمات صهيونية تطالب بالنفخ بالبوق داخل الأقصى