حياة عمال فلسطين في بلادهم
إذا كيف يعيش العمال الفلسطينيون داخل الأراضي المحتلة ؟
وهي مشكلة ذات شقين: أمني يتمثل في حماية الإسرائيليين من هجمات العمال الفلسطينيين، كذلك مشكلة اقتصادية عميقة تعانيها الأراضي المحتلة بعد 24 عاما على احتلالها.ويستعرض المقال أعداد العمال الفلسطينيين في إسرائيل وكيف حوّل الاحتلال هؤلاء العمال إلى يد عاملة رخيصة،
لذلك هل بإمكان الصهاينة الانفصال عن الأراضي المحتلة، أيضا وفي هذا المجال برزت ثلاثة آراء: إغلاق الخط الأخضر بشكل كامل، وفصل الأراضي المحتلة، والاحتفاظ بها. كذلك ويشير المقال إلى صيغتين للانفصال: يسارية ويمينية، ويستعرض مواقف مختلف الأحزاب من الصيغتين بالإضافة إلى الموقف العام
حياة عمال فلسطين في بلادهم
إذا كان العمل الفلسطيني يشكل اليوم مشكلة أمنية للصهاينة، فإنه يكشف في الآن ذاته عن مشكلة اقتصادية عميقة تعانيها المناطق بعد أربعة وعشرين عاماً على الاحتلال. ومن أبرز مظاهر هذه الأزمة، بعد مرور ثلاثة أعوام على الانتفاضة، ضخامة عدد العمال من الضفة والقطاع الذين يجتازون يومياً الخط الأخضر للعمل في إسرائيل.
كما بلغ عدد عمال المناطق العاملين في إسرائيل حالياً، بالاستناد إلى الأرقام الإسرائيلية الرسمية، 110 آلاف عامل تقريباً. ولدى مقارنة هذه الأعداد بأعداد عام الانتفاضة الأول والثاني، نلحظ أنها لم تتراجع تراجعاً كبيراً
«سامر موسى» – باحث اقتصادي .
https://youtu.be/tUUhPDIFblQ
وصية الشيخ «خضر عدنان» .
«خضر عدنان» … حكاية جديدة في معركة البطون الخاوية .
«حازم حسنين» – ناطق باسم مكتب إعلام الأسرى بفلسطين .
معالم مقدسية : مصلى باب الرحمة والتوبة .
معالم مقدسية : مصلى باب الرحمة والتوبة .