حملة عالمية لـحظر مؤثرين
لا يخفى على أحد أن حملات المقاطعة الجماعية.. التي قادها الحراك الشعبي ..في العالم ..ضدّ الشركات التي تموّل الاحتلال.. في ظل حرب غزة،.. نجحت في إلحاق أضرار مادية.. بها ودفعت بعضها إلى إغلاق عشرات من فروعها في العالم…وبعد ثمانية أشهر من استمرار العدوان على غزة،.. أخذت فكرة المقاطعة تتصاعد ..وتنتشر في جوانب حياتية ..أخرى لتصل إلى منصّات التواصل الاجتماعي ..والعالم الافتراضي ..الذي يعيش فيه المشاهير.
كذلك فقد أطلق شاب شرارة حملة مقاطعة الفنانين الأميركيين ..والمشاهير الذين امتنعوا عن تسجيل موقف إزاء الجرائم ..التي يرتكبها الاحتلال في غزة.. وأطلق وسم “BLOCKOUT24” لحظر حسابات هؤلاء من منصات ..التواصل الاجتماعي.
حملة عالمية لـحظر مؤثرين
كذلك وبلغت هذه الدَّعوات أهدافها في وقت قياسي،.. إذ سارع بعض المشاهير.. إلى نشر تغريدات أو بث مقاطع فيديو.. يدَّعون من خلالها التضامن مع أهالي غزة، ..لكن يبدو أنّ تحركهم جاء متأخرًا ولم يقنع ناشطي ..مواقعِ التواصل الاجتماعيّ ..الذين ردّوا بنشر مقطعِ فيديو قالوا فيه: ..”لم تعد دموع التماسيح تؤثر فينا” أصدقائي…لم يخرج علينا العديد من المشاهير.. ليعبروا عن دعمهم لغزة بعد أن بدأنا حملة ..”حظر جميع المشاهير” ..فنحن لدينا السلطة اللازمة ولا يقنعنّكم أحد آخر بعكس ذلك…فهم يخشون فقدان مواردهم المالية لأنهم يكسبون المال من خلال اهتمامنا بهم.
كما وقال الناشطون في المقطع: “لا تصدقوا أمثال كريس أولسن ودموع التماسيح التي ذرفها.. وحديثه عن دعم أسرة في رفح.. أسألك: كم من الوقت مضى على صمتك؟… أو ليزو وحديثها عن عملية غصن الزيتون بعد سبعة أشهر من الإبادة الجماعية.. كلا.. فدموع التماسيح لا تنطلي علينا.. ماذا بعد؟ هل ستطل علينا كيم كارداشيان وتطلق حملة “تبرعوا لي من أجل غزة؟ لا تصدقوا ذلك”
كما وبعد ثمانية أشهر من استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، أخذت فكرة المقاطعة تتصاعد وتنتشر في جوانب حياتية أخرى لتصل إلى منصّات التواصل الاجتماعي والعالم الافتراضي الذي يعيش فيه المشاهير.
كذلك فقد أطلق شاب شرارة حملة مقاطعة الفنانين الأميركيين والمشاهير الذين امتنعوا عن تسجيل موقف إزاء الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في غزة وأطلق وسم “BLOCKOUT24” لحظر حسابات هؤلاء من منصات التواصل الاجتماعي.
كما وفي غضون ساعات قليلة انتشر الوسم على نطاق واسع وأدَّى إلى تناقص متابعي المشاهير بشكل لافت للغاية ومقلق في الوقت ذاته بالنسبة إلى الشخص المشهور.
حملة عالمية لـحظر مؤثرين
كذلك وأشار مبتكرو المبادرة إلى أنها تهدف إلى زيادة الوعي بجرائم الاحتلال، وتدعو إلى دعم الشعب الفلسطيني لأن مواقع التواصل باتت القوة المؤثرة الأولى في العالم، وهي من تحرك الدول للمسارعة في وقف العدوان.
كما وبلغت هذه الدَّعوات أهدافها في وقت قياسي، إذ سارع بعض المشاهير إلى نشر تغريدات أو بث مقاطع فيديو يدَّعون من خلالها التضامن مع أهالي غزة، لكن يبدو أنّ تحركهم جاء متأخرًا ولم يقنع ناشطي مواقعِ التواصل الاجتماعيّ الذين ردّوا بنشر مقطعِ فيديو قالوا فيه: “لم تعد دموع التماسيح تؤثر فينا” أصدقائي…لم يخرج علينا العديد من المشاهير ليعبروا عن دعمهم لغزة بعد أن بدأنا حملة “حظر جميع المشاهير” فنحن لدينا السلطة اللازمة ولا يقنعنّكم أحد آخر بعكس ذلك…فهم يخشون فقدان مواردهم المالية لأنهم يكسبون المال من خلال اهتمامنا بهم.
#blockout2024 …حملة عالمية لـحظر مؤثرين لم يتخذوا موقفا تجاه إبـادة غــزة