تطورات التصعيد في غزة
شنت طائرات الاحتلال غارات عنيفة على عدة مناطق في قطاع غزة، واستهدفت الغارات محيط المسجد الكبير وسط مدينة خان يونس جنوبي القطاع،
كما استهدف قصف جوي ومدفعي حي الشجاعية والتفاح شرق مدينة غزة.
كما قصفت طائرات الاحتلال منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وتخوض المقاومة الفلسطينية مواجهات عنيفة ومستمرة في عدة محاور من قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال مقتل ثلاثة من جنوده وإصابة رابع بجروح خطيرة، في معارك شمال ووسط قطاع غزة
وكانت وسائل إعلام عبرية قالت صباح أمس؛ إن جيش الاحتلال بدأ عملية برية شمال خان يونس.
إذا فقد أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدء العمليات البرية شمال مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
أيضا قالت إذاعة الجيش؛ إن “هناك قوات مدرعة في المنطقة بدأت بالفعل بالتحرك ومهاجمة أهداف تابعة لحركة حماس”
كذلك توقعت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن “يقوم الجيش بتوسيع انتشار قواته في المنطقة، وتكثيف العملية البرية”.
كما أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، أن “آليات إسرائيلية توغلت مساء الأحد، في خان يونس جنوب قطاع غزة،
ذلك انطلاقا من المنطقة الشرقية الحدودية في منطقة القرارة شمال شرق خان يونس باتجاه شارع صلاح الدين”.
أيضا وأضافت: “آليات الاحتلال تتمركز قرب مفترق المطاحن، وسط تغطية نارية كثيفة من الطائرات الحربية،
وإطلاق القذائف من الدبابات والمدافع، ومن طائرات الاستطلاع”.
تطورات التصعيد في غزة
كذلك استشهد وأصيب العشرات في غارة للاحتلال، استهدفت مدخل مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
أيضا وذكر البرش، أن هناك عشرات الشهداء في ساحة المستشفى لم يستطع ذووهم دفنهم، مبينا أن
مستشفى كمال عدوان، آخر نقطة لتقديم الإسعاف واستقبال الجرحى والمرضى في شمال غزة.
كذلك وأكد أن استهداف الآن، حكم بالإبادة الكاملة على سكان شمال قطاع غزة.