كارثة يعيشها الشمال السوري
شعر :
كلمات : طه رضوان
اتصالات وتفاعل :
نتلقى رسائلكم وتفاعلكم عبر “تليجرام” و”واتساب” على رقم البرنامج : 00905539629550
سوريا :
بعد 4 أشهر من زلزال تركيا … كارثة إنسانية يعيشها الشمال السوري .
كما كنت أتجول في أحياء مدينة أنطاكيا المنكوبة التي أزورها للمرة الأولى. في الخلفية أصوات الآليات الثقيلة تهدم المباني وشاحنات تنقل الركام. ورائحة الموت تفوح من كل مكان. كذلك فقدت المدينة كل معالمها وتحولت إلى مدينة أشباح. مساجدها وكنائسها تحولت إلى أنقاض، أحياؤها السكنية هجرت.بينما ما تبقى من أبنيتها متصدع وآيل للسقوط. مقتنيات بعض ساكنيها متناثرة على الأرض. صور فوتوغرافية لأشخاص لا أعرف ما إذا كانوا في عداد المتوفين أم الناجين. كتب وألعاب أطفال بين الركام.
أيضا سكان المدينة الناجين يحملون اليوم ذاكرة مدينتهم المدمرة. ذاكرة مدينة ثكلى. التقيت بثلاثة شبان سوريين كانوا يعيشون في أنطاكيا قبل وقوع الزلزال الذي أودى بحياة حوالي 50 ألف شخص بحسب وزارة الداخلية التركية وشرد ما لا يقل عن 1.5 مليون شخص بحسب البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة. تحدثت معهم عن لحظات الزلزال الأولى كيف عاشوها وعن حياتهم اليوم بعد مرور حوالي الثلاثة أشهر على الكارثة. وهذه قصصهم…
كارثة يعيشها الشمال السوري
«سارية عقاد» – مدير المناصرة في جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية | تركيا .
الأتراك يحيون الذكرى الرابعة لاستشهاد الرئيس محمد مرسي .
إذا أحيت أحزاب وشخصيات سياسية وإعلامية في تركيا، ذكرى وفاة الراحل محمد مرسي، أول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر.
كما يصادف 17 حزيران/ يونيو، الذكرى الرابعة لوفاة مرسي، أول رئيس عربي مدني منتخب، بعد معاناة طويلة من السجن والإهمال الطبي والتعذيب النفسي.
أيضا وحسب الرواية الرسمية تعرض مرسي لنوبة إغماء داخل قاعة المحكمة، خلال جلسة لمحاكمته، في معهد أمناء الشرطة بمجمع سجون طرة، وتوفي على أثرها.
كما قامت بلدية باشاك شهير في إسطنبول، بنشر صورة مرسي في حسابها على “تويتر”، وكتبت: “نحيي ذكرى محمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر”
أيضا بعد 4 أشهر من زلزال تركيا … كارثة إنسانية يعيشها الشمال السوري .
«سارية عقاد» – مدير المناصرة في جمعية عطاء للإغاثة الإنسانية | تركيا .
تيجوا نحلم لو زعيمنا معانا لسه … كان يجرى إيه ؟
سر بالأمة للنصر … واحفظ للشعب الأوطانا .
كمان ما تيجوا نحلم لو زعيمنا معانا لسه … كان يجرى إيه ؟
سر بالأمة للنصر … واحفظ للشعب الأوطانا .