فقــه المــرأة في الصيــام
المرأة إذ تحظى بخصائص عدة لها في الإسلام، فالإسلام رفع عنها مشقة الصيام في أيام حيضها، رحمة من الله بها ، فهو سبحانه لا يجمع على عبده مشقتين، وأن فقه الصيام هو أكبر دليل على رفع الحرج عن النساء والتخفيف عنهن.
وهذا الشهر الكريم يحمل ثوابًا كبيرًا للمرأة المسلمة، حيث أنها تقوم برعاية أسرتها، كما أن لها أجر العمل في البيت وتحضير الإفطار ولها أجر إفطار الصائم، ولها أن تحتسب كل المسؤوليات التي على عاتقها في بيتها طاعة لله عز وجل.
وكذلك الإسلام الحنيف رفع الحرج عن النساء نظرًا لطبيعتهن التي خلقها الله فيهن، رحمة من الله بالنساء
ولمكانة المرأة المسلمة كان لها أحكاما تختص بها في الصيام وغيره
فعن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت: ( رحم الله نساء الأنصار لم يمنعهن حياؤهن أن يتفقهن في الدين )
إذا متى يجب الصيام على الفتاة في أي سن؟
كذلك الأعذار الشرعية التي توجب الفطر للمراة في رمضان اجمالا
أيضا واجبات تقع على عاتق المراة في رمضان
الأجر العظيم وعبادة عمل المراة في بيتها مثل تحضير الطعام وافطار الصائمين… الخ
كذلك عدم الإسراف في المأكل والمشرب عامة وفي رمضان خاصة
هل يعتبر الحمل والإرضاع سببا في الإفطار؟ وما حكمهما؟
كذلك رأت الطهر قبل أذان الفجر بلحظة أو بعده بلحظة ما حكم الحالتين
د. رانية نصر – باحثة في الفقه وأصوله
المرأة و الإسلام
فقــه المــرأة في الصيــام
د. رانية نصر – باحثة في الفقه وأصوله
الإسلام وتكريم المرأة