انعكاسات مؤتمر ميونيخ للأمن
فعاليات مؤتمر ميونخ للأمن.. في دورته الستين،.. وسط تحديات كبرى يناقشها الحاضرون على رأسها العدوان .. في قطاع غزة وحرب أوكرانيا.
كذلك ويشارك أبرز صناع القرار، في أبرز مؤتمر أمني في العالم، ..ويناقش المجتمعون على مدار 3 أيام ..الصراعات المستمرة في أوكرانيا وغزة،..بالإضافة إلى الانتخابات الأميركية المقبلة.
انعكاسات مؤتمر ميونيخ للأمن
كما يشارك الرئيس الأوكراني..، فولوديمير زيلينسكي أيضاً للدعوة إلى دعم بلاده،.. وقد وصل كبار السياسيين وضباط الجيش والدبلوماسيين من جميع أنحاء العالم.
كذلك وكان المستشار الألماني أولاف شولتس ..ونائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس والرئيس الأوكراني ..فولوديمير زيلينسكي من بين كبار المسؤولين الذين حضروا.. مؤتمر ميونيخ للأمن «MSC»،.. وهو تجمع عالمي سنوي يركز على الدفاع والدبلوماسية.
ومن المقرر أن يستمر المؤتمر حتى يوم الأحد.. في فندق بايريشر هوف الفاخر في المدينة بجنوب ألمانيا.
كارثة في رفح
كذلك قال الأمين العام للأمم المتحدة ..أنطونيو غوتيريش..، إن أي هجوم على مدينة رفح سيكون مدمرا ..لأكثر من مليون ونصف المليون فلسطيني في قطاع غزة.
كذلك وخلال كلمته في افتتاح الدورة الـ 60 ..لمؤتمر ميونيخ للأمن.. أكد دعوته لاتخاذ خطوات ..للوصول لحل الدولتين على أساس القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة،.. مشيرا إلى ضرورة وقف إطلاق النار.. في غزة والإفراج عن جميع المحتجزين.
ويتزايد القلق الدولي من أن تتفاقم الأزمة الإنسانية.. في غزة بشكل حاد إذا قرر الجيش ..اقتحام مدينة رفح الحدودية جنوب غزة، حيث لجأ أكثر من نصف سكان القطاع ..المكتظ بالسكان تحسبا لهجوم كبير.
كذلك وقال وزير الخارجية يسرائيل كاتس، ..على هامش المؤتمر: «سيتعين على دولة الاحتلال ..التعامل مع رفح لأنه لا يمكنها ترك حماس هناك».
كما أكد أن الاحتلال سيضطر إلى مواصلة الاشتباك.. مع حزب الله لإبعاده عن الحدود في جنوب لبنان ..إذا فشلت الجهود للتوصل إلى حل دبلوماسي لتخفيف التوترات.
انعكاسات مؤتمر “ميونيخ للأمن” في دورته الـــــ 60 على قضايا المنطقة العربية والشرق الأوسط