• من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • أوقفوا الإعدامات
الإثنين, مايو 12, 2025
وطن
  • الرئيسية
  • الإنسانية الغائبة
  • تقارير
  • وثائقيات
  • أخبار
  • إنفوجراف
  • دراما رمضان
  • البث المباشر
  • برامج وطن
    • ليالي وطن
    • في المهجر
    • أصل الحكاية
    • بيوت منورة
    • أهلاً بكم
    • كل الابعاد
    • رأي الدين
    • خط مفتوح
    • من الأخر
    • في الصميم
    • فكر واكسب
    • من القدس
    • عرق الجبين
    • ببساطة
    • استفهام
    • بوضوح
    • همسات
لم يتم العثور على نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الإنسانية الغائبة
  • تقارير
  • وثائقيات
  • أخبار
  • إنفوجراف
  • دراما رمضان
  • البث المباشر
  • برامج وطن
    • ليالي وطن
    • في المهجر
    • أصل الحكاية
    • بيوت منورة
    • أهلاً بكم
    • كل الابعاد
    • رأي الدين
    • خط مفتوح
    • من الأخر
    • في الصميم
    • فكر واكسب
    • من القدس
    • عرق الجبين
    • ببساطة
    • استفهام
    • بوضوح
    • همسات
لم يتم العثور على نتائج
مشاهدة جميع النتائج
وطن
لم يتم العثور على نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية مقالات الرأي

الإخوان المسلمون بين المقاومة والاحتراب الأهلي

شارك على فيس بوكShare on Twitter

الإخوان المسلمون بين المقاومة والاحتراب الأهلي

بقلم/ عادل الأنصاري

يتزايد الحديث كثيرا ويحتد النقاش في أروقة العمل الإسلامي قبولا ورفضا وإشادة وإدانة حول موقف جماعة الإخوان المسلمون من مصطلح السلمية الذي أطلقته الجماعة، وعبر عنه المرشد العام الحالي للجماعة الدكتور محمد بديع بقولته الشهيرة ” ثورتنا سلمية .. سلميتنا أقوى من الرصاص”.

وقد أثارت المقولة التي أطلقها المرشد العام جدلا واسعا وصل إلى حد السخرية حينا والدفاع عنها كثيرا، إلا أن هناك خلطا حدث في التعامل مع المصطلح، دفع الكثيرين إلى الاختلاف حول فهمه، والوقوف على دوافعه وأسبابه والتعاطي مع آثاره وتأثيراته.

وبداية الخلط يحدث عندما تتم المقارنة بين تجارب متعددة لكل منها معطياتها وأبعادها وطبيعتها، فمع بدايات معركة الطوفان ظهر الجدل مجددا حول جدوى السلمية التي طرحها المرشد العام، مقارنة بما حدث في السابع من أكتوبر والإنجاز الذي أحدثته المقاومة في اختراق الحدود الوهمية التي صنعها الاحتلال، وقدرتها على إحداث واقع جديد كان بمثابة الحدث الذي يتم التأريخ به لما قبل الطوفان وما بعده من شدة الأثر.

والحقيقة فإن الخلط بين الأمرين والواقعين واضح، إذ ليس هناك مجالا للمقارنة بين مقاومة الاحتلال بكل السبل المشروعة والذي تعد مواجهته ضربا من ضروب جهاد الدفع الواجب شرعا باتفاق العلماء، بل وباتفاق كل المواثيق والأعراف الدولية، وبين الاحتراب الأهلي وإحداث مواجهات دامية داخل البلدان الإسلامية بعيدا عن الأسباب والدوافع.

الإخوان المسلمون بين المقاومة والاحتراب الأهلي

والقراءة الواقعية لمنهج جماعة الإخوان المسلمين في التفرقة بين الأمرين تكاد تحسم الأمور، وتجعلنا أمام حقيقة واضحة لا التباس فيها، حيث يشهد التاريخ مشاركة ومباركة جماعة الإخوان المسلمين لكل جهود المقاومة، ومواجهة المحتل إذا حل بأي قطر إسلامي.

والشواهد على ذلك بيّنة واضحة بداية من قضية الأمة المركزية في فلسطين والتي خرجت جماعة الإخوان المسلمين بقضها وقضيضها، وجيشت الجيوش وحركت المجاهدين في بواكير الأحداث التي شهدتها فلسطين قبل وأثناء إعلان قيام دولة الكيان الصهيوني.

وامتدت الجهود بصيغ متعددة في حرب أفغانستان وحرب البوسنة والهرسك واحتلال العراق والشيشان وكوسوفا وغيرها من البلدان الإسلامية التي شهدت اهتماما واسعا من جماعة الإخوان المسلمين، بل ومشاركة في الدعم والإسناد عندما حل الاحتلال الأجنبي في أي قطر إسلامي.

وفي المقابل كانت الجماعة تتوخى الحذر الشديد إذا كانت المواجهة بين أقطار إسلامية أو بين مكونات أهلية داخل القطر المسلم، حيث يتغير الحكم في هذه الحالة لينتقل من تحبيذ ودعم المقاومة في الحالة الأولى وبكل قوة ، إلى الرفض القاطع لفكرة الاحتراب الأهلي، خاصة ذلك الاحتراب الذي يؤدي إلى انقسام المجتمع والقضاء على كافة مقوماته وقدراته وبنيته التحتية وتحديدا في البلدان التي تتسم بالانسجام المجتمعي بعيدا عن الطائفية المقيتة.

حينها يكون الحكم رافضا لفكرة الاقتتال الداخلي والولوج إلى معترك مواجهات دامية لن تصب في مصلحة القطر الإسلامي، بل ستؤدي إلى تحول البلاد إلى ساحة مواجهة أهلية دامية، وتتحول إلى أرض خصبة ينفذ منها الأعداء ويحتل قطاعات منها، وتتحول الدولة إلى كانتونات ممزقة تتفرق وتنقسم مكوناتها.

الإخوان المسلمون بين المقاومة والاحتراب الأهلي

وإذا أردنا أن نُجمل الآثار السلبية للاقتتال الداخلي والاحتراب الأهلي بين مكونات القطر الواحد على مجمل الأمن القومي للأمة الإسلامية، بما يمثل الأسباب الدافعة للتوجه بعدم الانخراط في حرب أهلية، ومن ذلك:

  • إضعاف مقدرات الدولة ، وهنا نفرق بين الدولة بكل إمكاناتها من شعب وأرض ومؤسسات حكم، وبين النظام أو الحكومة التي يتوجب تغييرها مع توفر إرادة شعبية جامعة.
  • استدعاء الاحتلال الأجنبي للدخول تحت ذرائع مختلفة إلى الدولة، والتمكن من مقدراتها تحت غطاء الوقوف مع الأطراف المتصارعة، وبالتالي تتحول الدولة إلى ساحة احتراب عالمية.
  • تقسيم جغرافية الدولة ، حيث يكون للتدخل الأجنبي أثر بالغ في صناعة أدوات تأثير ومناطق نفوذ لكل منها تمكنها من السيطرة والبقاء واستمرار الصراع.
  • انتقال حيز الصراع من دائرة الخلاف الداخلي، ليتحول إلى ساحة صراع دولية وإقليمية ونقطة ارتكاز للأطماع الأجنبية في ثروات البلاد، ومدخلا لفتح مجال التمويل الذي يستهدف التفريق والتقسيم لكل مكونات الأمة.
  • إخراج القطر على المدى القريب والبعيد من معادلة المواجهة مع العدو الصهيوني وإضعاف جهود الإسناد الواجبة نحو القضية الفلسطينية، ولعل هذه النقطة تحديدا توضح أن أحد أسباب رفض فكرة الاحتراب الأهلي هو تهيئة كافة الظروف المتاحة لصالح القضية الفلسطينية حال النجاح في إحداث تغيير في بنية الحكم بالتدافع من خلال تعميق الوعي الجماهيري.
  • التأثير على النسيج الاجتماعي وصعوبة استعادة لحمته على المدى البعيد، وصناعة الخصومات العائلية ، خاصة في الدول التي تتسم بالانسجام الشعبي بين مكوناتها والتي تتشكل فيها أجهزة الدولة ومؤسساتها من مجمل المكون الشعبي للقطر وليس بتشكيل طائفي فئوي.
  • خديعة قطاعات واسعة من المكون الشعبي بدعاية الأنظمة الاستبدادية وانحيازها له بدعوى الانحياز للدولة، بما يجعلها في مرمى الاقتتال وبما يوقع كل الأطراف في الحرج الشرعي بإزهاق أرواح عموم المسلمين .

بين الإفراط والتفريط

إن التوجه المذكور باستبعاد الانخراط في احتراب أهلي يطرح سؤالا جوهريا :  هل الحل هو مهادنة الاستبداد والفساد والقبول بأعراض الخيانة البادية لدى عدد من هذه الحكومات، أو حتى الاكتفاء بالإبلاغ العام والتحذير المطلق بعيدا عن الإجراء المقيد لإحداث تغيير ملموس في الواقع الذي يفرضه الاستبداد ؟

والحقيقة بإمكاننا أن ندرك وجود خط فاصل  – ينبئ عنه استقراء تاريخ جماعة الإخوان المسلمون – بين الانخراط في موجات احتراب أهلي من ناحية وبين القبول بالواقع المتعارض مع مصالح الأمة الإسلامية وسعيها الواجب للانعتاق من قيود الاستبداد، والانطلاق في آفاق النهضة، بهدف استعادة مكانة الأمة واستئناف دورها الحضاري.

وتتضح معالم هذا الخيط الفاصل من انخراط جماعة الإخوان المسلمين في حالة تدافع واسع مع هذه الحكومات وعدم الانصياع لمخططاتها أو القبول بمنطقاتها والتحرك الواسع من أجل إزاحتها عن المشهد من خلال صناعة حالة من الوعي البناء لدى مكونات الأمة تسمح بأن تستلم الشعوب دفة الأمور، وتمتلك ناصية قرارها من خلال حقها في اختيار من يحكمها وفقا لمصالحها وبما يتسق مع هويتها.

إعادة تأهيل الأمة

والشواهد على ذلك كثيرة، حيث استغرقت جهود جماعة الإخوان المسلمون على مدار العقود ومنذ تأسيسها في سلسلة من التدافع مع مكونات مشروع الاستبداد والفساد من خلال التسلح بمعركة الوعي، وإعادة تأهيل الأمة بعدد من الأدوات منها:

  • الاهتمام ببناء ” التنظيم ” والذي يمثل الكتلة الصلبة  من المؤمنين بحق الشعب في الحرية والانعتاق من ربقة الفساد والاستبداد جنبا إلى جنب مع حقه في الاستقلال عن المحتل الأجنبي سواء بسواء.
  • الاهتمام بتكوين ودعوة الفرد والأسرة والمجتمع وفقا لرؤية تربوية تنطلق من فهم الإسلام فهما شاملا، يجمع بين الإيمان العميق والعبادة الصحيحة والشريعة بكل مكوناتها التي تلتحم بواقع الحياة ولا تنفصل عنه، والحفاظ على هوية الأمة وإرداتها الجامعة لتحقيق وحدة الهدف والمصير والعمل على إبلاغ رسالة الإسلام للعالمين.
  • السعي الدؤوب لتأمين إرادة المجتمع ورغبته في حماية هويته والانحياز إلى مقومات دينه من خلال حراك وتدافع سياسي يفرز واقعا جديدا، يحقق الانسجام بين تلك الإرادة الشعبية الجامعة وبين النخب الحاكمة لتكون معبرة عنها بشكل دقيق.
  • السعي الدؤوب لتأمين الأمة من مخاطر الاحتلال الأجنبي ودفع مخاطره وشروره عن البلاد.
  • بذل الوسع والطاقة في نشر الوعي بين مكونات الأمة بالمخاطر التي تحيط بها على كافة المستويات الداخلية والخارجية ، وصناعة الوعي من خلال حراك إعلامي شامل ودعوي متكامل وفكري متجانس.

إن الآثار الخطيرة والمعاناة الواسعة على أصحاب المشروع الإسلامي من جراء رفض فكرة الاقتتال الداخلي والتي تتمثل في سجون واعتقالات ومطاردات ومصادرات وحملات تشويه واسعة، يمكن أن تمثل الخسارة الأقل حالما غاب الخيط الرفيع الفاصل بين الاحتراب الأهلي من ناحية، وبين مقاومة الفساد والاستبداد من ناحية أخرى، بما يؤدي إلى هدم خريطة الواقع السياسي للأمة وإبعادها عن أهدافها، وعرقلة جهودها في استنئاف دورها الحضاري عقودا من الزمان.

وسوم: أخوة العمل للإسلامالإخوان المسلمونالمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين
ShareTweetSendShare

موضوعات ذات صلة

قانون العمل الجديد
نبض بلدنا

قانون العمل الجديد .. تشريع صمم لخدمة أصحاب رؤوس الأموال

مايو 11, 2025
الإمارات والصراع في السودان
متابعات

الإمارات تنفي تسليح أي طرف في النزاع السوداني

مايو 11, 2025
الفتوي والتبعية للسلطة التنفيذية
نبض بلدنا

قانون جديد يكرس تبعية الفتوي للسلطة التنفيذية

مايو 11, 2025
التصعيد بين الهند وباكستان
كل الابعاد

التصعيد بين الهند وباكستان..المآلات المحتملة وتأثيراتها علي المنطقة والعالم

مايو 11, 2025
الاتحاد الأوروبي وتصنيف مصر
متابعات

منظمات حقوقية: تصنيف مصر آمنة يهدد طالبي اللجوء بالترحيل

مايو 11, 2025
المقاومة تواصل التصدي
أصل الحكاية

المقاومة تواصل التصدي والاحتلال يرتكب المجازر

مايو 11, 2025
اعرض المزيد

أحدث المقالات

  • قانون العمل الجديد .. تشريع صمم لخدمة أصحاب رؤوس الأموال مايو 11, 2025
  • الإمارات تنفي تسليح أي طرف في النزاع السوداني مايو 11, 2025
  • قانون جديد يكرس تبعية الفتوي للسلطة التنفيذية مايو 11, 2025
  • التصعيد بين الهند وباكستان..المآلات المحتملة وتأثيراتها علي المنطقة والعالم مايو 11, 2025
  • منظمات حقوقية: تصنيف مصر آمنة يهدد طالبي اللجوء بالترحيل مايو 11, 2025
  • المقاومة تواصل التصدي والاحتلال يرتكب المجازر مايو 11, 2025
  • تطورات الحرب علي غزة.. إعلان القطاع منطقة مجاعة مايو 11, 2025
  • مستأجرون يعلنون التصعيد ويرفضون تشريد الملايين مايو 11, 2025
  • المؤتمر الافتراضي الدولي.. مقاومة المحتل ضرورة وطنية وشرعية أبريل 23, 2025
  • الإخوان المسلمون بين المقاومة والاحتراب الأهلي أبريل 23, 2025

أقسام وطن

  • أخبار
  • أصل الحكاية
  • أعيادنا فرحة
  • أنقذوهم
  • أهلاً بكم
  • أوقفوا الإعدامات
  • إنفوجراف
  • استفهام
  • الإنسانية الغائبة في مصر
  • الاختيار لك
  • الانتخابات الرئاسية التركية 2023
  • السباق
  • النشأة والتأسيس
  • ببساطة
  • برامج وطن
  • بوضوح
  • بيوت منورة
  • تغطيات
  • تغطيات احداث غزة
  • تقارير
  • جدو وجدي
  • حكايات من حياتنا
  • حكاية وطن
  • حملات
  • حوار خاص
  • خط مفتوح
  • دراما رمضان
  • دردشة
  • دردشة
  • دردشة
  • ذكرى استشهاد الرئيس
  • ذو الحجة
  • رأي الدين
  • رابعة تتحدى النسيان
  • راديو مصر
  • رمضان في ساحة الرباط
  • رمضان يجمعنا
  • زلزال تركيا وسوريا
  • طوفان الأقصي
  • عاجل
  • عرق الجبين
  • فكر واكسب
  • فلسطين تنتصر
  • فواصل
  • في الصميم
  • في المهجر
  • قضايا وتحليلات
  • كل الابعاد
  • لبيك يا أقصى
  • ليالي رمضان
  • ليالي وطن
  • ليتفقهوا
  • متابعات
  • مشاهد
  • مقالات الرأي
  • ملفات
  • من الأخر
  • من القدس
  • من القلب
  • مهن الصحابة
  • نبض بلدنا
  • همسات
  • وثائقيات
  • وطن
  • وعي الأمة
  • يناير جيل بعد جيل

© 2023 - جميع الحقوق محفوظة - ONE LINK TV AND MEDIA LIMITED.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لم يتم العثور على نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الإنسانية الغائبة
  • تقارير
  • وثائقيات
  • أخبار
  • إنفوجراف
  • دراما رمضان
  • البث المباشر
  • برامج وطن
    • ليالي وطن
    • في المهجر
    • أصل الحكاية
    • بيوت منورة
    • أهلاً بكم
    • كل الابعاد
    • رأي الدين
    • خط مفتوح
    • من الأخر
    • في الصميم
    • فكر واكسب
    • من القدس
    • عرق الجبين
    • ببساطة
    • استفهام
    • بوضوح
    • همسات

© 2023 - جميع الحقوق محفوظة - ONE LINK TV AND MEDIA LIMITED.