ابـنـي والـمـسـجـد تـقـارب أم تـبـاعـد
عن شداد بن أوس رضي الله عنه قَالَ: “خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشاء، وهو حامل حسنا أو حسينا، فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، قال أبي: فرفعت رأسي، وإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، قال الناس: يا رسول الله، إنك سجدت بين ظهراني صلاتك سجدة أطلتها، حتى ظننا أنه قد حدث أمر، أو أنه يوحى إليك قال: كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتحلني، فكرهت أن أعجله، حتى يقضي حاجته
وأيضا روى عبد الله بن بريدة عن أبيه رضي الله عنه قال: “خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأقبل الحسن، والحسين رضي الله عنهما، عليهما قميصان أحمران يعثران ويقومان، فنزل فأخذهما، فصعد بهما المنبر، ثم قال: ” صدق الله: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} [التغابن: 15]، رأيت هذين فلم أصبر”. ثُمَّ أَخَذَ فِي خُطْبَتِهِ
احتشاد أهالي المنوفية للاحتفال بزواج اليتيمين ” شهاب ونور” بعد دعوتهم عبر الفيسبوك
ابـنـي والـمـسـجـد تـقـارب أم تـبـاعـد
عبده زيادة – مستشار تربوي
لسه الشعب المصري فيه شهامة وجدعنه وحب للخير وجبر للخواطر
مفيش أجمل من جبر الخواطر وادخال السرور على قلب مسلم
https://youtube.com/shorts/B9ph6BhrNfU